الكاتب: الشيخ نور عالم خليل الأميني

كلمة العدد        قد فَضَّلَ الله تعالى أبناء آدم على جميع الخق وبعضَ أفراد بني البشر على بعض لحكمة يعلمها ولا نعلمها نحن، فقال تعالى:

إشراقة        الإنسانُ أنواعٌ لا تُحْصَىٰ؛ فمنه الغبيُّ الأحمقُ، ومنه الذكيُّ البليدُ.. ومنه الحازم الكَيِّس، ومنه العاجز المُتَرَدِّد.. ومنه الطامع الحريص، ومنه المستغني الجواد السخيُّ

كلمة العدد        من جرّاء سوءات الحضارة الحديثة الغربية والشرقية المتضررة منها كلَّ التضرر عاد كل أب مسلم – ودَعْ ذكرَ غير مسلم – يشْكو

إشراقة كنتُ – عندما كنتُ غلامًا غِرًّا غيرَ مُجرَّب (على صيغة اسم المفعول، وهو الفصيح) – أُسِيئُ الظنَّ حتى بالصالحين، عند ما كنتُ أجد أولادهم

كلمة العدد        إلقاءُ نظرةٍ واحدةٍ على واقع الأمّة المسلمة اليومَ يكفي لتَبَيُّنِ أنّ الأمم كلَّها — الكافرة والمشركة بكلّ فئاتها وأنواعها وأعراقها وأجناسها —

إلى رحمة الله بقلم: رئيس التحرير nooralamamini@gmail.com ما إن عَمَّ نعيُ المحدث الهندي الفريد فضيلة الشيخ محمد يونس الجونفوري/ شيخ الحديث بجامعة «مظاهر العلوم» بمدينة

إشراقة كثيرًا ما يفتخر الذكي، ويظن بفضل ذكائه أنه سيصنع ما لا يصنعه الغبي ألبتة؛ ولكنه قد يسوؤه أن ذكاءه قد يجوز أن يضرّه، بينما

كلمة العدد        لم تكن الهجرة حدثًا مفاجئًا – كما يظن البعضُ – وإنما كانت جامعة للتأييد الإلهي والتدبير الرباني والتخطيط الإنساني والعمل البشري. إنه

إلى رحمة الله بقلم: رئيس التحرير nooralamamini@gmail.com في الساعة الرابعة والنصف من الصباح الطالع من الليلة المتخللة بين الجمعة والسبت: 22-23/شعبان 1438هـ الموافق 19-20/مايو 2017م،

إشراقة ممارسةُ عمل ما على الطريقة التي ينبغي أن يُمَارَسَ من خلالها، هي الضامنة لنجاح العمل، وقبل ذلك لِيَأتي على أحسن ما يُرَام. وقد أمر