كلمة العدد بالغ الإسلام بالاهتمام بأمر الدعاء، وحَضَّ المسلمين عليه كثيرًا، حتى قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: «من لم يسألِ اللهَ يَغْضَبْ عليه»
الكاتب: الشيخ نور عالم خليل الأميني
إشراقة المسلم له في الواقع هدف واحد، وله وسيلة واحدة. هدفه الحقيقي الأسمى هو الجنة التي أُعِدَّت للمتقين، والوسيلة إليها هي عبادة الله تعالى
كلمة العدد مُعْظَم الباحثين المُهْتَمِّين بمصطلح «الإسلاموفوبيا» – الخوف من الإسلام – يرون أن أحداث 11/سبتمبر 2001م التي وقعت في أمريكا هي التي أَدَّتْ
إشراقة السعادة: لغةً حالةُ ارتياح تامّ وشعور داخلي عميق بالرضا والقناعة، والسرور والانبساط. وقيل: هي طِيب النفس وصلاح الحال. وقد عَرَّف العلماء والكُتَّاب السعادةَ بأنها
كلمة العدد لم يكن بحسبان أحد من العقلاء والخبراء في العالم أن مثل «ترامب» (Donald john Trump) البالغ من عمره 70 عامًا – حيث
أحد كبار أساتذة الحديث بالجامعة فضيلة الشيخ عبد الحق الأعظمي – رحمه الله – 1347-1438هـ = 1928-2016م
إلى رحمة الله بقلم: رئيس التحرير nooralamamini@gmail.com بعد مرض خفيف مُتَمَثِّلٍ في فساد ميكروبي أصاب معدتَه أُدْخِلَ إثره مُسْتَشْفًى محليًّا خاصًّا، انتقل إلى رحمة
إشراقة الموهبةُ – وهي ملكة إبداع وإجادة وتفوّق في علم أو فن – نعمةٌ جليلةٌ لا يَهَبُها الله إلّا لمن يشاء أن يجعله شامًّا بين
كلمة العدد لـمّا بدأ الإسلامُ ينتشر في «أوربّا» ويفتح العقولَ والقلوبَ بسحره الحلال وقدرته الطبيعيّة العجيبة الـمُدْهِشَة على الفتح والامتلاك وكسب القلوب وإقناع العقول،
إلى رحمة الله بقلم: رئيس التحرير nooralamamini@gmail.com كنتُ جالسًا على سرير خشبي، أكاد— في نحو الساعة الواحدة من يوم الأربعاء: غرة ذي الحجة 1436هـ
إشراقة عندما كنّا صغارًا نتعلّم في الكُتَّاب ثم في المدرسة، ثم كنّا غِلْمانًا نتعلم في الجامعة، لم يكن في حسباننا أن الطائفيّة في بلادنا
كلمة العدد وَصَفَ الله عزَّ وجلَّ اليهودَ في كتابه الأخير الخالد: القرآن الكريم بـ«المغضوب عليهم» ورغم أن مُعْظَم سكان الأرض من بني البشر يرفضون
إلى رحمة الله بقلم: رئيس التحرير nooralamamini@gmail.com إثر صلاة الفجر من يوم الأحد: 22/ذوالحجة 1437هـ الموافق 25/سبتمبر 2016م كنت جالسًا على الكرسي في رواق
إشراقة اعتاد الأبُ والابنُ أن يخرجا من البيت إثر صلاة العصر كلَّ يوم من أيام الجمعة؛ ليدعوا الناسَ إلى دين الله، وكانا يقفان بجانب
كلمة العدد بعد ما أوغل الحوثيون الـمُدَعَّمون مادِّيًّا ومعنويًّا وعسكريّا من قبل حكومة إيران الشيعية في قتل الشعب اليمني ولاسيّما أهل السنة والجماعة الذين
إشراقة كان حبُّ النبي الحبيب محمد المصطفى –صلى الله عليه وسلم- هو المبعث الوحيد على اندفاعنا إلى تعلم اللغة العربيّة، كما كان هذا الحبُّ
كلمة العدد وأخيرًا رَفَضَ الكونغرس الأمريكي بـ97 صوتًا مقابل صوت واحد «فيتو» الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» ضد قانون «جاستا» (JASTA) والكلمة اختصار لـ «Justice
يجب أن لا يَتَرَامَى العلماءُ بالدين على الدنيا تَرَامِيَ عامَّة المسلمين
إشراقة لقد دعا الإسلام إلى إخلاص العمل لله دعوةً قويَّةً، وأَكَّدَ تأكيدًا لا مزيدَ عليه على إحضار النيّة واحتساب الأجر ومراقبة الأعمال؛ حتى لا يشوبها
كلمة العدد القارئ الـمُتَابِع لمجريات الأحداث في العالم العربي ولاسيّما دول الخليج العربية يعلم جيِّدًا وعن بصيرة أن أمريكا – الـمُدَارَة بأيدي الموساد والصهيونية
إشراقة التخطيط: مصدر من التفعيل معناه العصري: وضع خطة لنواحي العمل المراد تنفيذُه في أجل محدود، أو العمليّة المُنَظَّمَة والجهود المدروسة التي يتم بها
كلمة العدد الثورة العسكرية التي بدأت تقوم بها في الساعة السابعة والنصف من الليلة المتخللة بين الجمعة والسبت 9-10/شوال 1437هـ (بالتقويم الهندي) الموافق 15-16/يوليو
إشراقة عندما نتعامل مع الناس نتوقع أن يعاملونا معاملتَنا إيّاهم؛ ولكنهم في الأغلب لايعاملوننا على مانريد، وإنما يعاملوننا على مايَهْوَوْن هم، فكثيرًا ما يَحْدُثُ
كلمة العدد أمريكا – التي تقود اليوم الدولَ الأوربيّةَ وتقودها إيّاها القوى الصهيونية – دولة استعمارية بكل ما في الكلمة من معنى تستهدف فيما
إشراقة الإدارةُ لا يَتَأَهَّلُ لها إلّا القيلُ من الرجال؛ لأنها لايُحْسِنُها المرءُ بمُجَرَّدِ المُؤَهِّل العلمي، أو بكبر السنّ، أو بالفَطَانَة البالغة، أو الذكاء المُدْهِش، أو
كلمة العدد ذكر الله – عزّ وجلّ – الغرضَ من فرضه الصيامَ على أمة محمد –صلى الله عليه وسلم- فقال: «يَـأ يُّهَا الَّذِيْنَ ءَامَنُوا
إشراقة عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا» (رواه البخاري في الأدب المفرد:
كلمة العدد كلّما يجري ذكر تأخر المسلمين وتقدّم غيرهم يتبادر ذهن الناس – ولا سيّما الذين يتخذون الدنيا هدفهم الوحيد – إلى أن المسلمين
إشراقة الإسلامُ — وهو دين الله الأخير الخالد، الذي جاء رحمةً بالإنسانية وليُصْلِح كلَّ ما فسد من المجتمع البشري، ويُقَوِّمَ كلَّ ما اعْوَجَّ منه، ويستقيم
كلمة العدد من حين لآخر يَحْدُثُ أو يُحْدَثُ عن خُطَّة مُتَعَمَّدَة – وذلك هو الصحيح المطابق للواقع، الذي تُصَدِّقُه مَجْرَيَاتُ الأحداث والسلوكُ الغربيّ العامُّ
إشراقة اللَّبَاقَةُ (Tact or Tactfulness) تنفع في كل مجال في الحياة. والكلمةُ معناها – لغةً – من «سَمِعَ» لَبِقَ فلانٌ لَبَقًا فهو لَبِقٌ ومن
كلمة العدد ضمن 47 إرهابيًّا مُتَورِّطين في التفجيرات والاغتيال وإثارة الفتنة والامتناع عن طاعة ولي الأمر وقيادة احتجاجات ضد الحكومة وحمل أسلحة، قامت حكومة