كلمة العدد رغم مخالفة المجموعة الدوليّة للقرار الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية من «تل أبيب» إلى القدس، أَصَرَّ الرئيس الأمريكي الحالي «دونالد ترامب»— المعروف على
التصنيف: العالم الإسلامي
كلمة العدد رغم مخالفة الأمم المتحدة ومخالفة العالم كله كانت قد شَنَّت أمريكا الحرب على أفغانستان بحجة مكافحة الإرهاب واستئصال القاعدة، وخاضها مُدَمِّرةً كلَّ
دراسات إسلامية إعداد: د. علي سليمان محمد(*) لم يكتف الأندلسيون بما وصل إليهم من كتب؛ بل كانت لهم جهودهم الخاصة في مجال الإنتاج العلمي، واشتهروا
كلمة المحرر تتناقل مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو يتراءى فيه رئيس الوزراء الكندي يقول: «إلى أولئك الفارِّين من الاضطهاد والإرهاب والحرب.. الكنديون سيرحبون بكم بغضِّ
كلمة العدد الاستعمار الغربي الأمريكي دَمَّرَ العالم العربيّ في الماضي بقوته العسكريّة الهائلة، ولما وَلَّىٰ دور هذه القوة في الظاهر، دَمَّرَها بالغزو الثقافي السياسي
دراسات إسلاميه إعداد: د. علي سليمان محمد(*) مقدمة الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
كلمة المحرر شهد العالم في الماضي القريب والبعيد في مختلف مناطقه وأصقاعه كثيرًا من الملوك والأباطرة الذين جلبت تصرفاتهم الخاطئة وسياستهم القمعية وعنجهيتهم كثيرًا
كلمة العدد على الرغم مما أثاره قرار الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» من ردود الفعل العربية والغربية الغاضبة المتمثل في إعلانه يوم الأربعاء: 6/ديسمبر 2017م
دراسات إسلامية إعداد: الأستاذ ظهور أحمد شاه القاسمي (*) الأندلس حلقة من حلقات التاريخ الاسلامي؛ بل هي منارة في تاريخ البشرية كلها: حيث كانت مصدر
كلمة المحرر يتعرض المسلمو الروهنجيون على أيدي البوذيين البورميين والجيش البورمي لأبشع أنواع الاضطهاد والقتل والنهب والإبادة الجماعية، والتطهير العرقي الذي تقشعر منه الجلود،
كلمة المحرر تتوالى إلينا أنباء المذابح المروعة الرهيبة التي يتعرض لها المسلمون في «بورما» على أيدي قواتها و حكومتها الظالمة على مرأى ومسمع من
كلمة العدد إلقاءُ نظرةٍ واحدةٍ على واقع الأمّة المسلمة اليومَ يكفي لتَبَيُّنِ أنّ الأمم كلَّها — الكافرة والمشركة بكلّ فئاتها وأنواعها وأعراقها وأجناسها —
دراسات إسلامية بقلم: فضيلة الشيخ أسرار الحق القاسمي (*) ترجمة: أبو عاصم القاسمي المباركفوري يشكل المسلمون أكثر سكان العالم بعد النصارى، ورغم ذلك هم أكثر
كلمة العدد لم يعد غريبًا لدينا كونُ الغرب غارقًا إلى الآذان بل إلى ذُرَى الرؤوس في الفضائح اللَّاأَخْلاَقيّة والجرائم الجنسيّة؛ حيثُ إنّه منذ وقت
كلمة العدد مُعْظَم الباحثين المُهْتَمِّين بمصطلح «الإسلاموفوبيا» – الخوف من الإسلام – يرون أن أحداث 11/سبتمبر 2001م التي وقعت في أمريكا هي التي أَدَّتْ
كلمة المحرر رغم تولي «دونالد ترامب» منصبَه كالرئيس الخامس والأربعين للولايات الأميريكية المتحدة بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية يتعرضُ- ترامب- لمعارضاتٍ واحتجاجاتٍ وغضبٍ شعبي
كلمة العدد لم يكن بحسبان أحد من العقلاء والخبراء في العالم أن مثل «ترامب» (Donald john Trump) البالغ من عمره 70 عامًا – حيث
كلمة العدد لـمّا بدأ الإسلامُ ينتشر في «أوربّا» ويفتح العقولَ والقلوبَ بسحره الحلال وقدرته الطبيعيّة العجيبة الـمُدْهِشَة على الفتح والامتلاك وكسب القلوب وإقناع العقول،
كلمة العدد وَصَفَ الله عزَّ وجلَّ اليهودَ في كتابه الأخير الخالد: القرآن الكريم بـ«المغضوب عليهم» ورغم أن مُعْظَم سكان الأرض من بني البشر يرفضون
كلمة العدد بعد ما أوغل الحوثيون الـمُدَعَّمون مادِّيًّا ومعنويًّا وعسكريّا من قبل حكومة إيران الشيعية في قتل الشعب اليمني ولاسيّما أهل السنة والجماعة الذين
كلمة العدد وأخيرًا رَفَضَ الكونغرس الأمريكي بـ97 صوتًا مقابل صوت واحد «فيتو» الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» ضد قانون «جاستا» (JASTA) والكلمة اختصار لـ «Justice
كلمة العدد القارئ الـمُتَابِع لمجريات الأحداث في العالم العربي ولاسيّما دول الخليج العربية يعلم جيِّدًا وعن بصيرة أن أمريكا – الـمُدَارَة بأيدي الموساد والصهيونية
دراسات إسلامية بقلم: الكاتب الإسلامي الشهيرالشيخ /أسرار الحق القاسمي(*) ترجمة: أبو عائض القاسمي المبارك فوري ينظر العالم كله إلى ما شهدته تركيا من الانقلاب
كلمة العدد الثورة العسكرية التي بدأت تقوم بها في الساعة السابعة والنصف من الليلة المتخللة بين الجمعة والسبت 9-10/شوال 1437هـ (بالتقويم الهندي) الموافق 15-16/يوليو
دراسات إسلامية إعداد وتقديم: محمد جسيم الدين القاسمي (*) اللغة العربية في عصرنا: تعد العولمة أخطر تحدٍّ تواجهه اللغة العربية، فالعولمة ترمي في مضمونها
كلمة العدد أمريكا – التي تقود اليوم الدولَ الأوربيّةَ وتقودها إيّاها القوى الصهيونية – دولة استعمارية بكل ما في الكلمة من معنى تستهدف فيما
دراسات إسلامية إعداد وتقديم: الأستاذ محمد جسيم الدين القاسمي (*) أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألو الغواص عن صدفاتي اللغة العربية دافعت
دراسات إسلامية بقلم: د. يسري عبد الغني عبد الله (*) تقديم: يرتبط تاريخ التربية والتعليم والثقافة في الفكر الإسلامية ارتباطًا وثيقًا بالمسجد، ولهذا فالحديث
العالم الإسلامي بقلم : المفتي محمد سلمان المنصور فوري (معرب من الأردية) عهد المسلمون المملكة العربية السعوديةَ من أحرص الدول على لم شمل المسلمين،
كلمة العدد كلّما يجري ذكر تأخر المسلمين وتقدّم غيرهم يتبادر ذهن الناس – ولا سيّما الذين يتخذون الدنيا هدفهم الوحيد – إلى أن المسلمين