يستقبل المسلمون في العالم كله عامًا هجريًّا جديدًا، يعيد إلى مخيلتهم أحداث الهجرة النبوية وما سبقها وما تلاها، بعد أن ضاق على نبيهم وأتباعه
التصنيف: كلمات العدد
الحج فريضة إسلامية كبرى، وأحد أركان الإسلام الخمسة، يقول الله تعالى في محكم تنزيله: ﴿وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَيۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَيۡهِ سَبِيلٗاۚ وَمَن
الإسلام دين الله الخالد جاء ليخرج من شاء من عباده من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده لاشريك له، ومن ضيق الدنيا إلى سعة
يستقبل المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها شهرَ رمضان المبارك الذي فرض الله تعالى صيامه، وسنَّ رسول الله -ﷺ- قيامه. وهو شهر الخير والبركة والمواساة
الإسلام دين الله الخالد الباقي ما بقي الليل والنهار، و رسالته السامية موجهة إلى البشر جميعًا. وبعثة نبي الإسلام-محمد ﷺ – بعثة عامة إلى
يعيش المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها من الاضطهاد والتضييق والقتل والتشريد، وتكميم الأفواه، وكبت الحريات ألوانًا وصنوفًا تتجدد مع مرور الأيام والسنين، ويتفنن فيها
الإسلام دين الله الخالد الصالح لكل زمان ومكان، جاء ليخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، فكان صرخةً في وادٍ لم يعهد
المساواة أمام القانون أو المساواة القانونية كلمة سارت مسير الشمس والقمر، وكثر إطلاقها و التبجح بها، وأنها مدينة للحضارة الغربية المعاصرة. والحق أن أول
كلمة العدد الإنسان مكون من جسد وروح. وكل واحد منهما يصاب بأمراض وأدواء شأن الآخر. فكما أن الجسد يطرأ عليه أسباب وأعراض مرضية ظاهرة
كلمة العدد رغم مخالفة المجموعة الدوليّة للقرار الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية من «تل أبيب» إلى القدس، أَصَرَّ الرئيس الأمريكي الحالي «دونالد ترامب»— المعروف على
كلمة العدد رغم مخالفة الأمم المتحدة ومخالفة العالم كله كانت قد شَنَّت أمريكا الحرب على أفغانستان بحجة مكافحة الإرهاب واستئصال القاعدة، وخاضها مُدَمِّرةً كلَّ
كلمة العدد قد فَضَّلَ الله تعالى أبناء آدم على جميع الخق وبعضَ أفراد بني البشر على بعض لحكمة يعلمها ولا نعلمها نحن، فقال تعالى:
كلمة العدد الاستعمار الغربي الأمريكي دَمَّرَ العالم العربيّ في الماضي بقوته العسكريّة الهائلة، ولما وَلَّىٰ دور هذه القوة في الظاهر، دَمَّرَها بالغزو الثقافي السياسي
كلمة العدد لم يكن بحسبان الزعماء الوطنيين الكبار الذين استخلصوا الهند من مخالب الاستعمار الإنجليزي، والذين اعتمدوا العلمانية أيديولوجيةً للحكم فيها، باعتبارها المبدأ الوحيد
كلمة العدد على الرغم مما أثاره قرار الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» من ردود الفعل العربية والغربية الغاضبة المتمثل في إعلانه يوم الأربعاء: 6/ديسمبر 2017م
وصايا لقمان والتنمية البشرية الحقيقية التي يحتاج إليها اليوم كل إنسان
كلمة العدد من جرّاء سوءات الحضارة الحديثة الغربية والشرقية المتضررة منها كلَّ التضرر عاد كل أب مسلم – ودَعْ ذكرَ غير مسلم – يشْكو
قيم حبّ الوطن والولاء له في الإسلام وأهميته في العصر الراهن
كلمة العدد وَطَنَ يَطِنُ (ض) بالمكان: أقام به؛ و وَطَنَ البلدَ: اتخذه وَطْنًا، وكذلك اِتَّطَنَ واسْتَوْطَنَ وتَوَطَّنَ البلدَ: اتخذه وَطْنًا. والوَطْنُ ج: أوطان: منزل
كلمة العدد إلقاءُ نظرةٍ واحدةٍ على واقع الأمّة المسلمة اليومَ يكفي لتَبَيُّنِ أنّ الأمم كلَّها — الكافرة والمشركة بكلّ فئاتها وأنواعها وأعراقها وأجناسها —
كلمة العدد لم تكن الهجرة حدثًا مفاجئًا – كما يظن البعضُ – وإنما كانت جامعة للتأييد الإلهي والتدبير الرباني والتخطيط الإنساني والعمل البشري. إنه
عيد الأضحى .. يجب أن يُغَيِّر منّا كلَّ شيء
كلمة العدد إنّه لمن فضل الله علينا أنه مَنَّ علينا بالعيدين: عيدالفطر وعيد الأضحى، وإذا كان الأوّل عيدًا نحتفل به حسبما سمح لنا دينُنا
كلمة العدد لم يعد غريبًا لدينا كونُ الغرب غارقًا إلى الآذان بل إلى ذُرَى الرؤوس في الفضائح اللَّاأَخْلاَقيّة والجرائم الجنسيّة؛ حيثُ إنّه منذ وقت
الصيام وعلاقته بالدعاء
كلمة العدد بالغ الإسلام بالاهتمام بأمر الدعاء، وحَضَّ المسلمين عليه كثيرًا، حتى قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: «من لم يسألِ اللهَ يَغْضَبْ عليه»
كلمة العدد مُعْظَم الباحثين المُهْتَمِّين بمصطلح «الإسلاموفوبيا» – الخوف من الإسلام – يرون أن أحداث 11/سبتمبر 2001م التي وقعت في أمريكا هي التي أَدَّتْ
كلمة العدد لم يكن بحسبان أحد من العقلاء والخبراء في العالم أن مثل «ترامب» (Donald john Trump) البالغ من عمره 70 عامًا – حيث
الإسلام دين جميل جمال الطبيعة، تنجذب إليه القلوب انجذاب القطع الحديدية إلى المغناطيس إلا أن أعداءه استماتوا في تشويه وجهه المنير، وصورته المشرقة إشراقة
كلمة العدد لـمّا بدأ الإسلامُ ينتشر في «أوربّا» ويفتح العقولَ والقلوبَ بسحره الحلال وقدرته الطبيعيّة العجيبة الـمُدْهِشَة على الفتح والامتلاك وكسب القلوب وإقناع العقول،
كلمة العدد وَصَفَ الله عزَّ وجلَّ اليهودَ في كتابه الأخير الخالد: القرآن الكريم بـ«المغضوب عليهم» ورغم أن مُعْظَم سكان الأرض من بني البشر يرفضون
كلمة العدد بعد ما أوغل الحوثيون الـمُدَعَّمون مادِّيًّا ومعنويًّا وعسكريّا من قبل حكومة إيران الشيعية في قتل الشعب اليمني ولاسيّما أهل السنة والجماعة الذين
كلمة العدد وأخيرًا رَفَضَ الكونغرس الأمريكي بـ97 صوتًا مقابل صوت واحد «فيتو» الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» ضد قانون «جاستا» (JASTA) والكلمة اختصار لـ «Justice
كلمة العدد القارئ الـمُتَابِع لمجريات الأحداث في العالم العربي ولاسيّما دول الخليج العربية يعلم جيِّدًا وعن بصيرة أن أمريكا – الـمُدَارَة بأيدي الموساد والصهيونية