كلمة العدد الثورة العسكرية التي بدأت تقوم بها في الساعة السابعة والنصف من الليلة المتخللة بين الجمعة والسبت 9-10/شوال 1437هـ (بالتقويم الهندي) الموافق 15-16/يوليو
التصنيف: كلمات العدد
كلمة العدد أمريكا – التي تقود اليوم الدولَ الأوربيّةَ وتقودها إيّاها القوى الصهيونية – دولة استعمارية بكل ما في الكلمة من معنى تستهدف فيما
كلمة العدد ذكر الله – عزّ وجلّ – الغرضَ من فرضه الصيامَ على أمة محمد –صلى الله عليه وسلم- فقال: «يَـأ يُّهَا الَّذِيْنَ ءَامَنُوا
كلمة العدد كلّما يجري ذكر تأخر المسلمين وتقدّم غيرهم يتبادر ذهن الناس – ولا سيّما الذين يتخذون الدنيا هدفهم الوحيد – إلى أن المسلمين
كلمة العدد من حين لآخر يَحْدُثُ أو يُحْدَثُ عن خُطَّة مُتَعَمَّدَة – وذلك هو الصحيح المطابق للواقع، الذي تُصَدِّقُه مَجْرَيَاتُ الأحداث والسلوكُ الغربيّ العامُّ
كلمة العدد ضمن 47 إرهابيًّا مُتَورِّطين في التفجيرات والاغتيال وإثارة الفتنة والامتناع عن طاعة ولي الأمر وقيادة احتجاجات ضد الحكومة وحمل أسلحة، قامت حكومة
كلمة العدد لم ولن يُعْنَىٰ أيُّ ديانة على وجه الأرض العنايةَ التي عناها الإسلام بالإنسان؛ حيث اهتم به قبل أن يوجد وبعد أن يوجد،
كلمة العدد لقد كثرت المحن والبلايا والمصائب والفتن اليوم في العالم كله وعاد الإنسان المعاصر رغم جميع ما حازه من وسائل التنعم والراحة محاطًا
كارثة «منى» والموقف الإيراني المشبوه
كلمة العدد بقضاء الله وقدره حصلت في موسم حج هذا العام 1436هـ/ 2015م كارثتان كانتا أليمتين مأساويتين للغاية أَدَّتَا إلى استشهاد مئات من الحجيج
الهجرة لنصرة الحق وتمكين الدعوة وسيلة من وسائل النصر والفلاح
كلمة العدد أحداث الهجرة – بما فيها من دلالات ومعانٍ راقيةٍ – مُغْرِيَةٌ حقًّا على التأمل لأخذ عبرة متجددة ودرس متصل، فلم تكن الهجرة
كلمة العدد من حكمة الله تعالى أنه فَضَّلَ بعض الأزمنه والأمكنة على البعض، واختار منهاالبعض بالمزايا والخصائص التي لم يودعها الآخر. يقول الله عزّ
كلمة العدد للسعادة رنين سحريّ عجيب، فظلّ يبحث عنها ولازال وسيظلّ كلُّ إنسان في كل زمان ومكان، وهي معنى لا يُرَىٰ بالعين، ولايُمَسّ باليد،
كلمة العدد يُهِلّ علينا شهر رمضان ببركاته وإشراقاته وعطاءاته ونفحاته؛ لكي يُزَوِّدنا بطاقة روحية وشحنة إيمانيـة لا تتاح لنا في غيره؛ ففيه وحده تشرف
كلمة العدد ما صنعته المملكة العربية السعودية من قيادة التحالف العربي الإسلامي الذي يقوم بعاصفة الحزم ضدّ التمدد الحوثي، الذي جرّ ويلات متناهية على
كلمة العدد جاء في الحديث الشريف: «بدأ الإسلام غريبًا وسيعود كما بدأ غريبًا، فطوبى للغرباء»(1) وقد يظن كثير من الناس أن هذه الغربة التي
كلمة العدد كلمة «إسلاموفوبيا» Islamo Phobia حديثة نسبيًّا، ويعتقد المُعَلِّقُون والمُحَلِّلُون الصحفيون: من المُحْتَمَل أن تكون مشتقّةً على غرار Ximophobia التي تعطي معنى «إرهاب
كلمة العدد إذا كان الصبر عدة المؤمن في كل زمان ومكان لقوله – عليه الصلاة والسلام – لعمرو بن عبسة – رضي الله عنه
كلمة العدد الوضعُ الصعبُ الذي يعيشه المسلمون اليومَ في العالم كله جَعَلَهم حيارى هائمين؛ لأنهم عادوا يحسبون أن الأعداء هم المنتصرون عليهم في كل
الإعداد الإلهي الخاص للرسول الرحمة المهداة – صلى الله عليه وسلم
كلمة العدد كان النبيّ – صلى الله عليه وسلم – خاتم النبيين الذي أُرْسِلَ إلى الناس كافّةً ليوم القيامة فلا نبيّ بعده ليوم يرث
كلمة العدد كانت الهجرة مولدًا جديدًا للدعوة الإسلامية؛ حيثُ بدأ المؤمنون – بعد ما ذاقوا الظلم والأذى وعانَوْا الرفض والمعاندة – جهادهم الصادق الشامل
كلمة العدد منذ مساء الاثنين 7/يوليو 2014م (8/رمضان 1435هـ) لاتزال الدولة الصهيونية – إسرائيل – تمطر على «غزة» بوابل من الرصاص كما تستهدفها بالأسلحة
كلمة العدد نظرةٌ خاطفةٌ على السيناريو العالمي تُؤَكِّد بما لايدع مجالاً للشك أن قوى الكفر والمحاربة لله ورسوله تَدَاعَتْ على الإسلام وأبنائه تَدَاعِيَ الْأَكَلَة
كلمة العدد قد يستغرب من لا يعرف الحقيقة الكامنة وراء الانقلاب الذي كان قد قام به المدعو بـ«عبد الفتاح السيسي» القائد العسكري المصري الذي
كلمة العدد الازدواجية لدى الغرب ليست في الأقوال والأفعال فقط؛ ولكنها لديه سلوك يتّبعه؛ بل يتبنّاه في شعب الحياة كلها، وهي لديه قيمة يتعامل
كلمة العدد التصدّع الرهيب بين العالم الإسلامي الذي أدّى إليه الانقلاب العسكري النحس الذي قام به الجيش المصري بقيادة القائد العسكري المصري المدعو «عبد
كلمة العدد في حادث من الحوادث، وقع منذ سنوات مضت عدد من اليهود صرعى تفجيرات استشهادية، فماذا كان قد حدث، سجل التاريخ أنه ما
كلمة العدد الاستفتاء الذي أجراه النظام المصري الموقت يومي الثلاثاء والأربعاء: 14-15/يناير 2014م (12-13/ربيع الأول 1435هـ بالتقويم الهندي) وقد أُعْلِنَت نتائجه رسميًّا في مساء
كلمة العدد لقد ساد العالمَ كلَّه اليوم الفوضى والقلاقلُ والبلابلُ واللّاأمنُ واللاّسلامُ وكلُّ معنى من معاني الخوف والاِنزعاج واللاّاِستقرار واللاّطمأنينة، وصارت البشرية كلّها تعاني
كلمة العدد الاضطرابات الطائفيّة التي فَجَّرَها الطائفيّون المشاغبون من الهندوس «الزوط» في المناطق الغربيّة من ولاية «أترابراديش» التي تُعْرَف بـ«يوبي» ولاسيّما مدينة «مظفرنجر» وقراها
كلمة العدد لن يشكّ إلاّ البُلْهُ أن الانقلاب الذي جاءت به قيادةُ الجيش المصري مُمَثَّلَةً بالمدعو «عبد الفتاح السيسي» لم يكن صهيونيًّا صليبيًّا، وإنما