إشراقة إذا ضاع يومٌ من أيّامك في مناسبة، في حفلة، في عرس للزّواج، في إكرام ضيف فاجأك، في حادث ألمّ بك، في رحلة عرضت لك،
التصنيف: إشراقات الداعي
إشراقة كثيرٌ من الناس يُولَدُون ذوي نفسيّة تجاريّة، فيَتَعَامَلُون بهاحتى مع أقرب أقربائهم وأَعَزِّ أعزائهم؛ بل مع من لا يُتَصَوَّر أنّ أيّ إنسان مهما
إشراقة أن يكون الإنسانُ جَافِيًا غير وفيّ يشقّ على كل من يُجَرِّبُه ويتعامل معه، ويُمْنَىٰ أن يراجعه في شأن من شؤون الحياة، التي تتنوّع تَنَوُّعَ
إشراقة الإنسان لا يَحْسُدُ الإنسانَ على وسائل المادة والمعدة فقط، وإنما يحسده على كلِّ شيء يتفضّل الله تعالى به عليه، من العلم والفضل، والجاه
إشراقة اللَّبَاقَةُ كلمةٌ شاملةٌ في اللغة العربيّة العبقريّة الكريمة، ومن معانيها: الظَرَافَة والكِيَاسة والحِذْقُ وإحكامُ كلّ عمل والاتيانُ به على ما ينبغي وأداؤه بأحسن وجه
إشراقة عندما أصادف شيئاً طيباً بمعنى الكلمة، أو شخصاً طيباً لايكثر مثلُه في المجتمع البشريّ الذي يزدحم بالأناسيّ، أو رجلاً ممتازًا في مجال من مجالات
إشراقة بعضُ الكتابات تمتاز عن غيرها بأنّها تبعث القارئَ على التَّأَلُّم، وتُكَهْرِبُه بعاطفيّة إيجابيّة لابدّ منها للإنسان ولاسيّما الإنسان المسلم؛ لكي يكون إنساناً سويًّا يحوي
إشراقة الإنسانُ عندما يزرع خيرًا، يحصد حبًّا و وفاءً ودعاءً. واصطناعُ المعروف عند أحد أحسنُ وجوه الخير، ولم أَرَ حسنةً من الحسنات تَعْدِلُه – فضلاً
إشراقة فقدانُ النعمة يُغْلِيها، والتمتّعُ بها يُرَخِّصها ويُفْقِد قيمتَها لدى صاحبها. تلك هي حقيقة صارخة يعيشها كلُّ إنسان؛ فالإنسانُ أيًّا كان لايشعر بما يتمتع
إشراقة الشقاءُ قد يكون رأسَ مالٍ ثميناً، إذا صدق الشعورُ به وصَحَّ توظيفُه؛ حيث إنه حينئذ يُعِين صاحبَه على صناعة الذات وبنائها، ويساعده على
إشراقة قد يُولَد الإنسانُ تَتَهَيَّأ له كلُّ الوسائل التي تبنيه وتُزْكِيه وتُنَشّئه تنشئةً صالحة، وتجعله إنساناً مُؤَهَّلاً، يقوم بما هُيِّئَ له في يسر وسهولة،
إشراقة شريحة كبيرة في المجتمع البشري تنظر إلى كل شخص يتحلى بعلامات التدين من اللحية الشرعية – المطلوبة في الشرع – وهي قدر القبضة
الاهتمام بالمظهر في مدارسنا أكثر من الاهتمام بالمخبر
إشراقة من حين لآخر تُتَاح لي فرصةُ زيارةٍ لدور التعليم الأهلية، المعروفة بـ«المدارس» في ديارنا الواسعة المُمْتَدَّة على كلٍّ من الهند وباكستان وبنغلاديش ونيبال،
وَ أَمَّا مَـا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ
إشراقة يحار كلُّ مسلم مُثَقَّف، ولاسيّما المُثقَّف المُهْتَمّ بالدين والدعوة، والتعليم الإسلامي والتوعية الدينية، ومعاهدهما ومراكزهما، في شأن الشعبية الفريدة والمحبوبية الفقيدة النظير، اللتين
إشراقة الناس أنواع لاتُحْصَىٰ. وإذا رُحْتَ تدرسهم وتختبر ما هم عليه من الطبائع، وجدتَ كلَّ فرد منهم يختلف عن الآخر، ويكاد لايلتقى غيرَه في أيّ
إشراقة الانحطاط السياسي يُؤَدِّي إلى انحطاطات كثيرة وتداعيات خطيرة لا تُعَدُّ و لا تُحْصَىٰ، على رأسها الانحطاط الثقافي والانحطاط الحضاري والانحطاط الفكري الشامل إلى
إشراقة كان معلم اللّغة العربية المُلْهَم العبقريّ في شبه القارة الهنديّة الشيخ المهذّب وحيد الزمان الكيرانويّ رحمه الله تعالى (المتوفى 1415هـ/1995م) كان يركّز كثيراً
إشراقة الانتماءُ شيء جَيِّد محمود إذا كان إيجابيًّا بنّاءً يُمَهِّد الطريقَ إلى الخير والصلاح الفردي والجَمَاعِي؛ ولكنه مذموم إذا تعدّى حدودَه، وصار كلَّ شي،
الإشراقة قد يحدث أن بيتًا رائعًا، أو فقرة نثرية محكمة الصياغة بارعة المعنى، أو فكرة بِكْرًا، أو خَاطِرًا جميلاً، أو أملاً مُشْرِقًا، يقفز إلى الذاكرة،
إشــــراقـــةٌ في الأغلب ينفع الذكاءُ صاحبَه وغيرَه، كما تنفع الأهليّةُ والفعّاليّةُ، والأداءُ الحسن وقدرةُ الإتقانِ، وما إلى ذلك من المزايا الإيجابيّة البنّاءة، التي تُسَاهِم
إشـراقـــةٌ في الوضع المعاصر المُعَقَّد الذي ازداد التواءً وفسادًا بما كسبت أيدي الناس ولاسيّما الأوروبيين الذين كأن الله خلقهم ليَفْسُدُوا ويُفْسِدُوا في الأرض وليستحقّوا
إشراقة أبو أسامة نور الإنسان لايَعْظُمُ بالمؤهلات العلمية وحدها، وإنما يَعْظُمُ إلى جانب ذلك بنزاهة السيرة وحسن السلوك ومكارم الأخلاق. كثيرٌ من الناس ينخدعون
إشــراقة أبو أسامة نور قد يحدث أن الكاتب إذا تَعَمَّدَ أنه سيكتب الجيد الرائع، لايتمكن من إجادة الكتابة؛ ولكنه يكتب بشكل عفوي ودونما تعمّد
إشراقة شهدنا بعد أحداث سبتمبر 2001م الأمريكيّة مواقف إيجابيَّةً على الصعيدين الإسلامي والعربيّ أثلجت صدورنا نحن المسلمين والعرب في كل مكان، كان من بينها
إشراقة الكتاباتُ تكتسب الجمالَ والقوّةَ بالعواطف التي تتفجر من أعماق القلب، ومشاعر التَّأَلُّم التي تُكيِّف كلاًّ من القول والفعل بمعانٍ لايكاد يقدر على التعبير عنها
إشراقة عند ما كنتُ طالبًا – وكنتُ ولله الحمدُ على مستوى الطالب المثاليّ لحدّ ما حَالَفَني التوفيقُ الإلهيُّ – كنتُ أظنّ أن الاجتهادَ في الدراسة
إشراقة الدراسةُ الصافيةُ من كلّ غرض: غرضِ طيب السمعة؛ غرضِ كسب المال؛ غرضِ الحصول على وظيفة، أو على منصب ذي بال؛ وما إلى ذلك من
إشراقة كانت لديه رِزْمَةٌ من الشهادات الثانويّة والجامعيّة إلى جانب كومة كبيرة من التوصيات والتزكيات التي كانت تُعَزِّزها توصياتٌ شفويّةٌ ومساعٍ عمليّةٌ من قبل
إشراقة إن كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب، كلامٌ حكيم في اللغة العربيّة، تَنَاقَله علماؤها، وعَمِل به حكماؤها عَبْرَ العصور، وأعرض عنه السفهاءُ الذين
إشراقة الكتابةُ ما هي؟ هناك من يعتقد أنّها متعةٌ مُجَرَّدَة لا تدانيها متعةٌ لمن يُتْقِنُها؛ فيلعب بها كيف ما يشاء؛ لِيَتَلَهَّى بها عن همومه الداخليّة،