إشراقة عندما نتعامل مع الناس نتوقع أن يعاملونا معاملتَنا إيّاهم؛ ولكنهم في الأغلب لايعاملوننا على مانريد، وإنما يعاملوننا على مايَهْوَوْن هم، فكثيرًا ما يَحْدُثُ
التصنيف: إشراقات الداعي
إشراقة الإدارةُ لا يَتَأَهَّلُ لها إلّا القيلُ من الرجال؛ لأنها لايُحْسِنُها المرءُ بمُجَرَّدِ المُؤَهِّل العلمي، أو بكبر السنّ، أو بالفَطَانَة البالغة، أو الذكاء المُدْهِش، أو
إشراقة عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا» (رواه البخاري في الأدب المفرد:
إشراقة الإسلامُ — وهو دين الله الأخير الخالد، الذي جاء رحمةً بالإنسانية وليُصْلِح كلَّ ما فسد من المجتمع البشري، ويُقَوِّمَ كلَّ ما اعْوَجَّ منه، ويستقيم
إشراقة اللَّبَاقَةُ (Tact or Tactfulness) تنفع في كل مجال في الحياة. والكلمةُ معناها – لغةً – من «سَمِعَ» لَبِقَ فلانٌ لَبَقًا فهو لَبِقٌ ومن
إشراقة بقلم : مساعد التحرير كنتُ أقرأ منذ أيام مقالًا لكاتب عربي حول ما تُعَانِيه اللغةُ العربيّةُ من إهمال شنيع من قِبَل أبنائها، وأخطار
إشراقة الاِنْتِهَازِيَّةُ Opportunism لغةً من الثلاثي المجرد نَهَزَ فلانٌ «ف» نهزًا: نَهَضَ ليتناول شيئًا ما؛ ونَهَزَ الشيءَ:دَفَعَه. يُقَال: نَهَزَ راحلتَه: حَفَزَها ودَفَعَها في المسير؛ ويُقَال:
إشراقة الهمُّ لغةً هو الحزن الذي يُصِيب الإِنسانَ ممّا يَهُمُّ به أو يُجيلُ فكرَه لفعله أو إيقاعه. وهو شيء خطير يجعل المرأ – حين يُسَيْطِرُ
إشراقة الدعوةُ إلى الله – تعالى – مهمةٌ شريفة مُشَرِّفَة وعبادةٌ جليلة وردت فضائلُها في أحاديث عديدة وأشاد بها الله – جلّ وعلا –
إشراقة النجاحُ في مجال ما ليس مرهونًا بالضرورة بمُؤَهِّل أو أَهْلِيَّة، وإنما يعتمد النجاح إلى ذلك على أمور أخرى عديدة تُسَاعِد ذا مُؤَهِّل أو أَهْلِيَّة
إشراقة لقد أكّد الله تعالى ورسوله – صلى الله عليه وسلم – على البرّ بالوالدين تأكيدًا لا مزيد عليه في نصوص صريحة لاغموض فيها لا
إشراقة كم يُؤَثِّر صالح تقي نقي فيمن يجلس إليه، كان الشيخ أبو الحسن علي الندوي رحمه الله (1333-1420هـ = 1914-1999م) مثالاً حيًّا شاخصًا لذلك؛
إشراقة الحلمُ يجب أن يكون أكبر من الواقع الذي ينشأ ناتجًا عنه؛ لأن الحالم بأمور كبيرة إنما يُتَاح له أن يُحَقِّق منها بعضَها على مستوى
إشراقة الناجحون كلُّهم عَانَوْا في بداياتهم الأولى، ومُعْظَمُهم بَدَأُو بدايةً متواضعةً؛ ولكن صبرهم ومثابرتهم جعلاهم ينجحون ويرتقون للمكانة السامية التي طمحوا لها، وربما وصلوا إلى
إشراقة كثيرٌ من ذوي العلم لا يُتَاحُ لهم أن يكتبوا ويُؤَلِّفُوا، أو لا يُكْثِرُون من الكتابة والتأليف؛ ولكنهم يَتَوَفَّرُون على تخريج تلاميذ ذوي مؤهلات
إشراقة في الماضي كان المُعَلِّم يُسَمَّىٰ «المُؤَدِّب» لأن التعليم والتأديب كانا مُتَلاَزِمَيْن لا يفارق أحدهما الآخر ولا يُتَصَوَّر الفراق بينهما. وكذلك المتعلم كان لا يُدْعَىٰ
إشراقة كثيرٌ من الناس يُحْسِنُون لحدّ عجيب عرضَ مالديهم من الأفكار، ويُجِيدون صياغتَها في جمل وتعبيرات مُطْرِبة ساحرة، فيقدرون على طرح أَمَرَّ مَا يكون من
إشراقة المُتَطَفِّل أو الطُّفَيْلِيُّ هو: الذي يغشى الولائمَ والأعراسَ والمجالسَ ونحوَها من غير أن يُدْعَىٰ إليها. ويقال: إنه منسوب إلى «طُفَيْل» وهو رجل من أهل
إشراقة مُعْظَمُ الناس يختارون في حياتهم ترديدَ الـمُبَرِّرَات التي تمنعهم من تحقيق ما يقدرون على تحقيقه. وترديدُها هو حيلة الكَسْلَان؛ لأن الإنسان لديه دائمًا واحد
إشراقة يمكن أن يكون هناك كثيرٌ من الأشياء في حياتك لم تتمكّن أنت لسبب أو آخر من القيام بها مطلقًا، أو قمتَ بها على غير
إشراقة أحدُ نوعين من ردّ الفعل يتولّد لدى المحروم الشقيّ بعدما تُحَالِفه السعادة، وتُصَادِفه النعمة، وتبتسم في وجهه الحياة: إما أن يبقى على شحّه القديم،
إشراقة كثيرٌ من الناس يخافون الفشل جدًّا، فلا يُجَرِّبُون السِّبَاق، ولايخوضون حَلْبَةَ الصِّرَاع والتنافس النبيل؛ لأنهم لا يَتَجَرَّأُون أن يفعلوا ما يجب القيام به وأن
إشراقة طلاقة الوجه والتبسّم في وجوه الناس، ولاسيّما الذين يبدو أنهم يواجهون لسبب من الأسباب يومًا عصيبًا اليوم، هو الاستثمار الذي لا يفشل أبدًا؛
إشراقة كثيرٌ من الناس يهمّهم كثيرًا أن فلانًا لم يقدره حقَّ قدره، فيستهلكون أنفسَهم وراء ذلك، ويضيعون الكثيرَ من أوقاتهم أسفًا عليه، على حين
إشراقة معظمُ الناس يولدون مُغْرِضين أنانيّين يحبّون ذواتهم ومصالحها، ويبحثون من وراء كل ركض في الحياة عن الأرباح التي يمكن أن يجنوها هم لأشخاصهم أو
إشراقة كثير من الناس يعتمدون على الدراسة الحرة والتلقّي المباشر من الكتب، ويكوّنون رصيدهم الثقافي من مُجَرَّدِ التوفّر على معايشة الكتب والمطبوعات، والمطالعة المكثفة للموادّ
إشــراقــة كثيرٌ من الناس ينزعجون إذا لم يَتَمَكَّنُوا من إنجاز هدف مُحَدَّد تَصَدَّوْا له، ويأسفون كثيرًا؛ بل يَقْلَقُون على أنّهم لم يُتَحْ لهم أن
إشراقة كثيرٌ من النّاس يتشاغلون بالأعمال الدينيّة والممارسات الخيريّة عن الفرائض حتى عن الصلاة والصيام، ويعتذرون بأنهم إنما غفلوا عنها لأنّهم بأعمال الدين قد اشتغلوا
إشراقة كان أستاذنا فضيلة الشيخ وحيد الزمان القاسمي الكيرانوي – رحمه الله (1349-1415هـ = 1930-1995م) عبقريًّا، لا تخصّ عبقريّتُه مجالاً دون مجال، وإنّما كان
إشراقة مكان واحد من الأمكنة، أو قرية أو مدينة من القرى والمدن، أو مؤسسة أو جماعة من المؤسسات والجماعات قد تُعْجِبك إعجابًا لا نهاية