إشراقة عندما يكون المرأُ غيرَ معروف يستند في التعريف بنفسه وتقييمها إلى مؤسسة أو منظمة أو جماعة تكون معروفةً أو شبهَ معروفة، فيُوَقِّع – مثلاً
التصنيف: إشراقات الداعي
إشراقة سعيدٌ من يتمتّع باللحظة الحاضرة؛ لأنه لايُفَكِّر في اللحظة القادمة، وإنما يُرَكِّز همَّه على اللحظة الحاضرة؛ فيتبنّاها ويعيشها، ويريد أن يعصرها كلَّها؛ فلا يشغل
إشراقة قد يُطِيع الإنسانُ إنسانًا لأمانته ومُوَاسَاته، وإنسانيَّته وصدقه، وصلاحه وتواضعه، وإنكاره لذاته، ولعدله وفضله، ومحاربته للظلم بأشكاله، وأدائه للحقوق لأهلها، وشعوره البالغ بالمسؤوليّة، ورعايته
إشراقة فَاجَاءَني رجلٌ كهلٌ في نحو الستين بعد صلاة العصر من يوم الأربعاء: 20/ شعبان 1430هـ الموافق 12/ أغسطس 2009م دونما أخذ موعد مسبق
إشراقة أيُّها الناسُ – ولا سيّما الشباب – الذين يكون قد نَبَذَهم المَحْسُوبِيُّون، والمُحِبُّون للتملُّق، والمُقَدِّرون لقيمة الإنسان بأهليَّة التزلُّف، أو بكلمة أخرى بالتزلُّفيَّة، وأمثالُهم
إشراقة كسبُ الرجال، والتاثيرُ فيهم، وفرضُ الذات عليهم، وإشعارُهم بأهميّة الشخصية، وقيمةِ الأهليّة، وكثرةِ الغَنَاء، وإيهامُهم بأنّ صاحبَها – الشخصيّة – بحيثُ لامعدى عنه للمؤسسة
إشراقة قد يُسْتَخْدَم أو يُوَظَّف الفرد أو الجماعة لصالح فرد أو جماعة دون أن يشعر الفردُ الذي يُسْتَخَدَم أو الجماعة التي تُوَظَّف بأنه يُسْتَخْدَم أو
إشراقة التأَنِّي (Slowness) والرِّفق (Kindness) والتّمَهُّل (Deliberateness) والسّيرُ على درب الحياة بخُطُوَات مُتَبَاطِئَةٍ (slow steps) مُتَخَاذِلَةٍ (weak) وئيدة (Unhurried) واجتنابُ كلّ ما من شأنه أن
إشراقة كثيرٌ من الشباب يطمحون لتحقيق أحلام كبيرة وآمال عريضة؛ ولكنهم لاينجحون في تحقيقها، ويسقطون في وسط الطريق أو يرجعون من ربعه أو ثلثه، أو
إشراقة الإسلام الصحيح الأصيل الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم هو الذي ظلّ وسيظلّ خطرًا على غيره من الديانات الباطلة؛ من ثمّ
إشراقة عندما كان “بيل كلنتون” سيِّد “البيت الأبيض” يعمل رئيسًا لأمريكا، عَمَّتْ أخبارُ فضيحته الجنسيّة المُتَمَثِّلَة في غرامها بالسيِّدة الأمريكيَّة “مونيكا لويسكي” وإقامته فعلاً معها
إشراقة قد يضيع الشبابُ رغمَ أهليّته، ويضيع العلماء والدعاة رغمَ فضلهم، ويضيع الأفاضل من المُتَخَرِّجِين حاملي الشهادات الكبيرة رغم طموحهم. يتساءل الناس كثيرًا: لماذا يضيعون
إشراقة الشغلُ سعادةٌ، بل هي نعمةٌ لا يُرْزقُها إلاّ المُوَفَّقُون الذين أراد الله بهم خيرًا. ولاشكّ أنّ “الشغلَ” إنّما يراد به ما يشغل الإنسان
إشراقة حسبَ التوفيق الإلهيّ – وأحمده سبحانه على توفيقه حمدًا لامنتهى له – كسبُ الأهليّة العلميّة بجدّ نابع منه – التوفيق الإلهيّ – وعن توظيف
إشراقة المؤَسَّسَةُ أو الجماعةُ أو المدرسةُ أو الجامعةُ أو الهيئةُ أو الجمعيّةُ، قلَّما تَشُذُّ عن خَطِّ أفكارِ ومُعْتَقَدَاتِ ورُؤَى مُؤَسِّسها ووَاضِع منهجها الفكريّ في
إشراقة مهمةٌ من المهمات إنّما يقوم بها فتى طموح عُجِنَتْ طينتُه بتبنِّي عزائم الأمور؛ فهو الذي يتصدّى لها، وينهض مُنْتَعِشًا لإنهائها والوصول بها إلى
إشراقة يومَ السبت 10/ ذوالقعدة 1427هـ = 2/ مارس 2006م، كنتُ كالعادة بمجلسي بعد صلاة العصر، وكان حولي طلابٌ يحضرون للزيارة العفويّة . كان
أبو أسامة نور شَرَّف اللهُ القلمَ؛ إذ ذَكَرَه في أوّل وحي أنزله على نبيه الخاتم سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وكَرَّمه؛ إذ نَصَّ
إشراقة منذ سقوط الخلافة – الدولة – العباسيّة عمومًا ومنذ سقوط الخلافة العثمانيّة خصوصًا، برز عهدُ النهضة الأوربيّة بروزًا أكثر، بمعنى أن دول أوربّا الاستعماريّة
إشراقة إن ملابساتِ الوفاء والجفاء التي يمرّ بها المرأُ في مِشْوَار الحياة الطويل أو القصير؛ ورغادةَ العيش أو المعيشةَ الضنيك؛ والرخاءَ الاقتصادي أو الأزمةَ الاقتصادية؛
إشراقة أبو أسامة نور في مرحلة النشأة والتكوّن يحتاج المرأ إلى تلقّي النّصح والتوجيه من مُجَرَّب – بفتح الرأي أفصحُ – حَلَبَ الدهرَ أشطرَه
إشراقة تحققُّ عَمَلٍ ما كبير ، على نحو مطلوب – أيًّا كان نوعُه – يَتَوَقَّف على حرص القائم به عليه؛ بل عشقه له، وأنْ
إشراقة صحيحٌ أنّ اللباسَ ليس كلَّ شيء؛ ولكنه صحيحٌ في الوقت نفسه أنّه كبيرُ شيء أو أنّه شيءٌ له قيمةٌ كبيرةٌ. ولو لم يكن
إشراقة هل تُصَدِّق أن كاتبًا واحدًا يكون كاتبين يختلف أحدُهما عن الآخر اختلافَ السماء والأرض؟ صَدِّق أو لاتُصَدِّق؛ ولكنَّ ذلك يَحْدُث . وقد جَرَّبْتُ
إشراقة كثيرًا ما مُنِيتُ بمواقف كلما ذكرتُها شعرتُ بالألم المُمِضّ الذي قد لا يشعر به الإنسان إلاّ عند لدغ الحيّة الخبيثة.. مواقفَ قرصتي فيها
إشراقة إذا كان الذلُّ مما ينبغي أن يتحاشاه كلُّ إنسان ، ولاسيّما كلُّ مسلم يَتَّبـِع دينًا يُلَقِّنه الإباءَ والشموخَ، وبالأخص كلُّ عالِم؛ حيث إنّ
إشراقة كثير من الناس يتغيّرون في المرحلة اللاحقة في حياتهم؛ فهم لايعودون كما كانوا من قبل. كانوا من قبل – مثلاً – على الصفاء
إشراقة أن يشعر المرأ بأنه يفقد كلَّ سند، هو السندُ الكبيرُ بدوره؛ لأنه حينئذٍ يثق بنفسه، ويستند إليها، ويعتمد كلَّ الاعتماد عليها؛ فتتفجّر المواهب
إشراقة التركيزُ هو الآلة الفعّالة لتعلُّم شيء و إتقانه في أقلّ وقت . توصّلتُ إلى ذلك أوّلاً خلال الأيّام التي عكفتُ فيها على التحصيل
إشراقة لكي تُطْلِقَ جملة، أو تَنْطِق بحقيقة، أو تُبْدِي فكرةً، أو تُعْرِب عن رأي، قد تحتاج إلى دراسة مُسْتَوْعِبَة للموضوع المعنيّ، مثلاً: إذا أردتَ