إشراقة هذه السطورُ لايَكْتَنِهُها ولايَلَذُّها إلاّ الكُتّاب المتذوّقون، الذين يَمْتَهِنُونَ الحرفَ ويحتضنونَ الكلمةَ لرسالة يَتَبَنَّوْنَها ولدعوة ينهضون لنشرها ويَسْهَرُون على الانتصار لها ويتهالكون على
التصنيف: إشراقات الداعي
إشراقة عَلَّمتني الحياة أنّ رجلاً واحدًا قد يجوز أن يكون رجلين مختلفًا أحدُهما عن الآخر لدى شخصين أو أكثر. فمثلاً هذا الشخصُ جَرَّبَ رجلاً
إشراقة لايكون الحسد في المال والثراء فقط – كما يَتَبَادَرُ ذلك إلى الذهن – وإنما يتحاسد الناسُ كذلك في العزّ والجاه، والسمعة الطيبة، والذكر
إشراقة إذا ضغطتَّ على شيء وقد غَطَّيْتَه وما تركتَ فيه منفذًا ، فإنّه يتفجّر يومًا ما لا مَحَالَةَ . وذلك كالقدر تغلي غليانًا وضغطتَ
إشراقة كثيرٌ من الناس يكتبون ما يكتبون مُوْجَزًا وشاملاً وافيًا بالغرض . والكتابةُ موجزًا قد تكون طبيعةً لدى الكاتب، وقد تكون عادةً تَعَوَّدَها بالمران
إشراقة إذا أَلَمَّتْ بأحد ملمةٌ قاسية أو حَدَثَ له حادثٌ كبيرٌ مُقْلِق مُؤَزِّم، أو اعترض طريقَ حياته صخرة تستنفد إزالتُها كثيرًا من الجهد والوقت
إشراقة قد تتباعد الأجسامُ ، وتتقارب القلوبُ والعقولُ . وقد يكون عكسَ ذلك ؛ فتتقارب الأجسامُ ، وتتباعد القلوبُ والعقولُ . وقد يجتمع الأمران
إشراقة الإخلاصُ شيء غريب جدًّا، ما كان في شيء إلاّ زانه وجعله ذا مفعول قويّ للأبد، ومَلأَه بركةً ونورًا، وحَلاَّه ألقًا وجمالاً، وأَضْفَىٰ عليه
إشراقة ربما يحدث أنّه إذا سَمِعْتَ عن شيء أو شخص ولم يُتَحْ لك أن تراه بعينيك، فإنّ مُجَرَّدَ السَّمَاع يُكَوِّن في ذهنك صورةً له،
إشراقة الضحكُ والبكاءُ كيفيتان متضادّتان، تنشأ أولاهما بالتفاعل مع السرور؛ فتبدو على وجه الإنسان وملامحه وأساريره؛ فتنفرج شفتاه، وتتبدّى أسنانه مع صوت واضح يُسْمَع
إشراقة في شوال من عام 1380هـ الموافق مارس 1961م انتسبتُ إلى «المدرسة الإمدادية» بمدينة «لَهِيْرْيَا سَرَائِيْ – دَرْبَنْجَهْ» – التي أَسَّسَها عام 1311هـ /
إشراقة في إحدى ليالي أبريل 2004م، وبالذات في الليلة المتخللة بين 13-14/أبريل 2004م (الثلاثاء – الأربعاء: 22-23/صفر 1425هـ) كنتُ أستمع إلى البرنامج الأرديّ لإذاعة
إشراقة قد يحدث أنّ المُؤَهَّل الّلائق علميًّا وفكريًّا وإتقانًا لفنّ أو مهنة يبقى متخلّفًا عن ركب التقدم الاقتصادي والرقي الماديّ والمكانة الدنيوية والسمعة الاجتماعية
إشراقة كثيرًا ما سمعنا الناس يقولون : اجتهدتُ كثيرًا ، حتى سَعـدْتُ بالفضل الذي أَسْعَدُ به ؛ اجتهدتُ كثيرًا ، حتى حصلتُ على ما
إشراقة أعتقد جازمًا – وكثيرًا ما أقول – أن من يُغْرَمُ بتوفيق الله عزّ وجلّ بالعلم والتعلّم والدراسة ، يستغني عن كلّ شيء من
إشراقة هناك كثير من الأعمال في هذه الحياة يقوم بها أناس ؛ ولكن ثمارها اليانعة لا يجنيها إلاّ أناس غيرهم . إن سنة الحياة