كنت أتصفح في الأيام الأخيرة بعض الجرائد، والمجلات الصادرة قديمًا في بعض البلاد الإسلامية، وبالتحديد مجلة «البلاغ» التي نشرت في إصدارها يوم الأحد 20/ذو
الوسم: مجلة الداعي، شعبان 1444هـ = مارس 2023م، العدد: 8، السنة: 47
المساواة أمام القانون أو المساواة القانونية كلمة سارت مسير الشمس والقمر، وكثر إطلاقها و التبجح بها، وأنها مدينة للحضارة الغربية المعاصرة. والحق أن أول
بقلم: العلامة الشيخ شبير أحمد العثماني رحمه الله (1305-1369هـ/1887-1949م) تعريب: أبو عائض القاسمي المباركفوري(*) وَقَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ
بقلم: الدكتور / محمد محمد أبو شهبة لقد كان رسول الله ﷺ خير زوج عرفته الدنيا في معاملة زوجاته، والعدل بينهن في النفقة، والكسوة،
بقلم: الأستاذ/ سيد محبوب الرضوي الديوبندي -رحمه اللّه- (المتوفى 1399هـ / 1979م) ترجمة وتعليق: محمد عارف جميل القاسمي المباركفوري(*) تراجم خريجي دارالعلوم/ديوبند: 84- الشيخ مظهر
بقلم: الدكتور/محمد غلاب(*) عندما تحدق بالبلاد ظروف عسيرة، وتنزل بها محن قاسية تؤلم الكبير والصغير إيلامًا شديدًا وليس إيلامًا من النوع المادي الذي يرهق
بقلم: الأستاذ الدكتور عبد الحليم محمود(*) -1- الحضارة السليمة: هي الحضارة التي استكملت جميع مقوماتها، ولا خلاف بين ذوي الآراء المستنيرة في أن مقومات
بقلم: الأستاذ محمد ذيشان أحمد القاسمي(*) كان رسول الله ﷺ أفصح من نطق بالضاد، وأعطي جوامع الكلم، فقد روي عن أبي هريرة -رضي الله
بقلم: الأستاذ عبد العزيز العلي المطوع الإيمان هو منة الله العظمى على عباده المستعدين لاستقباله؛ إذ هو قوة نورانية فاعلة، تستمدها وتشعها أجهزة صالحة
بقلم: الشيخ الجليل المحقق حبيب الرحمان العثماني الديوبندي (المتوفى: 1348هـ/ 1929م) رئيس الجامعة الإسلامية: دارالعلوم، ديوبند، الأسبق تعريب: الأستاذ محمد رضوان القاسمي(*) لما فتح
بقلم: أبو فايز القاسمي المباركفوري قال الله تعالى: ﴿قَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِهِۦٓ إِنَّا لَنَرَىٰكَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ٦٠ قَالَ يَٰقَوۡمِ لَيۡسَ بِي ضَلَٰلَةٞ وَلَٰكِنِّي
بقلم: الأستاذ عاذب أشرف الأعظمي(*) كلمات التشجیع والثناء علی إحسان العمل وفعل الخیرات وأداء دور مهم، نظنها مجرد كلمات تلوكها الألسن، ولكنها في الواقع
جعل الله تعالى للمسلم مناسبات تقوى فيها التوبة وتقبل الطاعة ويمتد الرجاء في عون الله ونعيمه، وبذلك يطمئن المسلم برضاء الله عنه فينشط في
إشراقة يقول صاحب «المعجم الموسوعي للتعبير الاصطلاحي» في شرح هذا التعبير: «تعبير معاصر للدلالة على من يتشدد في الأمر أكثر من تشدد أصحابه الذين