كلمة العدد في مصر أرض الكنانة قام قادة الجيش – كما كان المتوقع وكما كان يخاف الإسلاميون في كل مكان – بانقلاب عسكري ضد
التصنيف: كلمات العدد
كلمة العدد أهلّ علينا شهر رمضان المبارك كعادته كل عام؛ ولكنه يهلّ علينا منذ أعوام ونحن نعيش آلاما وأشجانًا ومآسي وفواجع في كثير من
كلمة العدد بتخطيط بعيد المدى من قبل «الصهيو صليبية» العالمية وبـ«فضل» عملاء داخليين لها، من المتغرّبين والمتحررين والعلمانيّين، وأعداء الإسلام من كلّ نوع ولون
كلمة العدد أفادت الأنباء المنشورة في الصحف الهندية يوم السبت: 10/جمادى الأولى 1434هـ = 23/مارس 2013م أن انتحاريًّا فَجَرَّ نفسَه في «مسجد الإيمان» بأحد
كلمة العدد منذ اندلاع الثورة ضد «الأسد» في «سوريا» في مارس 2011م، لحدّ كتابة هذه السطور في يوم الأحد 13/ربيع الثاني 1434هـ = 24/فبراير
كلمة العدد عندما عصفت رياح الثورة والتغيير في البلاد العربية بالدكتاتوريات التي ظلت مستبدة بالحكم والسلطة فيها منذ زمن بعيد، بدءًا بدولة «تونس» ومرورًا
كلمة العدد في نحو الساعة التاسعة والنصف من الليلة المُتَخَلِّلَة بين الأحد والإثنين: 2-3/صفر 1434هـ = 16-17/ديسمبر 2012م حَصَلَ في دهلي العاصمة الاغتصابُ الجماعيّ
كلمة العدد يهلّ علينا شهر المحرم ليذكرنا بالحدث الإسلامي الكبير الخطير الذي غيّر مجرى التاريخ، وحيّر جميع العقلاء الذين عاشوه وعاصروه وسيظلّ يحير العالمَ
هل ينجح الغربُ في الحيلولة دون المدّ الإسلامي بالإساءة إلى الإسلام؟!
كلمة العدد ظلّ الغربُ الصليبيُّ الصهيونيُّ الفاسدُ الحضارةِ الفاجرُ الثقافةِ يخاف الماردَ الإسلاميَّ منذ أمد بعيد؛ لأنّه يتأكّد في داخله أنّه خالي الوِفَاضِ، وأنه
كلمة العدد التطوراتُ السريعةُ المُتَلاَحِقَة على الأراضي السوريّة تُؤَكِّد أنّ النظام السوريّ قد تَخَلْخَلَتْ أركانُه، وتَدَاعَىٰ بنيانُه، وأنّ أيّامه معدودة لامَحَالَةَ، وأنّ نهايتَه محتومة،
كلمــــة العــــــدد تدريسُ الجيش الأمريكيّ موادَّ مسمومةً مثيرةً للكراهية والحقد ضدَّ الإسلام والمسلمين، من شأنها أن تُدَرِّب المنسوبين إلى الجيش على غاية من العصبيّة
كلمة العدد في يوم السبت: 20/جمادى الثانية (بالتقويم الهندي) 1433هـ الموافق 12/مايو 2012م نشرت وسائل الإعلام الهندية – بما فيها الصحف اليومية – أن
كلمة العدد محليًّا وعالميًّا تُبْذَلُ مساعي حثيثة لامتصاص مفعول الإسلام، ومنعه عن أداء دوره في الحياة والمجتمع. وسائلُ الإعلام العالميّة كلُّها مُتَّجِهةٌ إلى الجهة
كلمة العدد يوم الأحد: 11/مارس 2012م = 17/ربيع الثاني 1433هـ عاد من سوريا المنكوبة مندوب الأمم المتحدة إليها السيد «كوفي عنان» – الأمين العام
كلمة العدد الصحف الهندية حملت إلينا يوم الأحد: 29/يناير 2012م (5/ربيع الأول 1433هـ) نبأ فشل مهمة بعثة المراقبين العرب الذين كانوا قد توجّهوا إلى
كلمة العدد الثورات التي حصلت في عدد من الدول العربية، حاولت القوى الصهيونية الصليبية الغربية الأمريكية جهدَها أن تقف في سبيلها وتحول دونها ودون
كلمة العدد يستهلّ علينا شهر محرم الحرام ليذكّرنا بالحدث الإسلامي العظيم: حدث هجرة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة..
كلمة العدد العبادات التي شرعها الله تعالى لعباده، كلُّها ترمي أصلاً إلى بناء الإنسان، وصهره في بوتقة تجعله مرضيًّا لدى ربّه، صالحاً لإعمار الكون، مستحقًّا
كلمــة العدد مرحبًا برمضان شهر الصيام والقرآن وتجدد الإيمان، من قِبَل جميع المسلمين، والمؤمنين المُتَعَبِّدِين، الطائعين المنيبين، الأوّبين المختبين؛ حيث إنّه شهر يجدون فيه
كلمــــة العــــــدد شهدت الأيام الأخيرة من شهر أبريل 2011م = جمادى الأولى 1432هـ حدثًا كبيرًا أثلج صدور المسلمين في كل مكان، وهو المصالحة بين
كلمة العدد في نحو الساعة الواحدة من الليلة المُتَخَلِّلَة بين الأحد والاثنين: 1-2/مايو 2011م (26-27/ جمادى الأولى 1432هـ) اغتالت – كما فيما تزعم أمريكا وفيما
كلمـــة العــــدد اجتاحت – و تزال – الثوراتُ الشعبيَّةُ عددًا من الدول العربية إحدى بعد أخرى، ونجحت في بعضها، وفي بعضهاإلى النجاح والانتصار. ورغم
كلمة العدد تسارعتِ الثورة الشعبية من تونس الخضراء إلى عدد من الدول العربيّة بخطى حثيثة لم تكن بحسبان أذكى وأفطن كَهَنَةِ المُعَلِّقِين والمحللين السياسيين
كلمة العدد في كل مكان من العالم تُراق الدماء المسلمة رخيصةً، حتى بَدَتْ كأنّها أرخصُ شيء في الحياة؛ فليست أفغانستانُ والعراقُ وفلسطينُ وباكستانُ وغيرها هي
كلمة العدد في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الأربعاء: غرة محرم 1432هـ الموافق 8/ ديسمبر2010م، استأثرت رحمة الله تعالى بالعالم الصالح الرئيس الحكيم للجامعة
كلمة العدد لقد أهلّ علينا شهر الحج والأضحيّة من جديد، كما يهلّ كلّ عام، ليُذَكِّرنا بدعوة إبراهيم الخليل عليه السلام حين رَفَعَ هو وابنُه إسماعيل
كلمة العدد موقفُ اليأس والإحباط الذي مُنِيَتْ به الأمّةُ من أجل هيمنة الباطل الموقتة حسب سنة الله في الكون ومنهجه الذي قرّره لإدارته؛ حيث قد
كلمة العدد لكل عبادة في الإسلام حكمة سامية، ظاهرة أو خافية، وعجزُ الفكر عن استيعابها يؤدّي إلى تهافت في الأداء، واستحضارُها وإدراكُها يُحَقِّق المتعةَ الإيمانيّةَ،
كلمة العدد سبق أن أَكَّدنا أكثر من مرة أنه ليس هناك في العالم البشري إلا معسكران: معسكر الحق ومعسكر الباطل. الحق هو الإسلام بجميع خصائصه
كلمة العدد المسلمون اليوم يُحَاصَرُوْنَ في كل مكان، وتُصَبُّ عليهم التهمُ من كل نوع، ويُصَنَّفُوْنَ “إرهابيين” .. لا لذنب اقترفوه؛ وإنما لأنهم يكافحون من أجل