كلمة العدد الجاموس لمن له العصا ، أو من يملك العصا فله الجاموس ، أو من يملك العصا يملك الجاموس – على اختلاف التعبير –
التصنيف: كلمات العدد
كلمة العدد إلقاءُ نظرةٍ واحدةٍ على واقع الأمّة المسلمة اليومَ يكفي لتَبَيُّنِ أنّ الأمم كلَّها –– الكافرة والمشركة بكلّ فئاتها وأنواعها وأعراقها وأجناسها –– قد
كلمة العدد عند ما لَعَنَ الله عَزَّ وجلَّ الشيطانَ للأبد، لمخالفته الأمرَ الإلهي ، واعتراضه وانتقاده له – الأمرِ الإلهيّ – وتخطئته له ، صَارَحَه
كلمة العدد شهرُ الهجرة: محرم الحرام يطلع علينا كلَّ عام يُلَقِّننا درسًا لن تَبْلَى جدَّتُه على مرور الأيّام وكرِّ الليالي، وهو درسٌ شاملٌ، مُتَعَدِّدُ الجوانب،
كلمة العدد عيد الأضحى يطلّ علينا كل عام ، ونمرّ به دون أن نأخذ منه الدرس الذي ينبغي أن يغيّر منا كلَّ شيء ، ويبعث
كلمة العدد داء اليأس والقنوط والإحباط النفسي، أو خلخلة النفسيّة، وإشعارها بالعجز المتناهي عن الصمود والثبات، وتهديد مصالح الأعداء : هو أكبر هدف ظلّ أعداء
كلمة العدد في الآية التي أحاط الله عزّ وجلّ المسلمين بأنّه يفرض عليهم الصيامَ، أمور تتطلّب منّا الوقفةَ المتأنيّة، حتى نتأمّل فيها ونستوعبها فهمًا وعملاً،
كلمة العدد في الخطاب الشهير المُنْتَظَر الذي ألقاه الرئيس الأمريكيّ “أوباما” أو “الرسالة” التي وَجَّهَها إلى العالم الإسلامي من جامعة القاهرة العريقة بالقاهرة عاصمة “مصر”
كلمة العدد يوم السبت: 16/ مايو 2009م (20/ جمادى الأولى 1430هـ) كان يومًا مشهوًا في الهند؛ حيث أسفر الإعلان عن نتائج الانتخابات العامّة التي جرت
كلمة العدد لقد بات واضحًا منذ وقت ليس بالقصير أنّ الشعارات التي ترفعها أمريكا وأوربّا، والمنظمات التي تقيمانها من حين لآخر، كلّها إنما تتبنّى أهدافًا
كلمة العدد بعد ثلاثة أسابيع من المجازر الوحشيّة الدامية أوقفت الدولةُ الصهيونيةُ القتالَ ، فهل كانت هي المنتصرة وكانت المقاومة الإسلامية هي المنهزمة ، أم
كلمة العدد زرعُ غرس “إسرائيل” الخبيث في داخل الأرض الإسلاميّة العربيّة “فلسطين” من قبل الدول الغربيَّة وعلى رأسها “بريطانيا” و”أمريكا” إنّما كان لتعذيب الأمة المسلمة
كلمة العدد تأتي ذكرى الهجرة لتُلْهِمنا كلَّ عام دروسًا ذات أبعاد كثيرة لا تُحْصَى، كلُّها تنصبّ في تشكيل مصدر عطاء سخيّ يهب الأمّةَ الحياةَ والحيويَّةَ،
كلمة العدد الحجُّ أحد الأركان الأربعة في الإسلام ؛ ولكنّه يمتاز عن غيره من العبادات الأساسيّة الثلاث: الصلاةِ والزكاةِ والصيامِ بخصائص بارزة؛ فهو لم
كلمة العدد لقد قلتُ أكثر من مرَّة : إنّ غزوَ العراق ومن قبله غزوَ أفغانستان كان جزءًا من مُخَطَّط شامل رهيب لدى الصهيونيَّة العالميَّة التي
كلمة العدد غزوُ العراق واحتلالُه ومن قبل غزوُ أفغانستان واحتلالُها ، لم يكن أمرَ صدفة وإنما كان سياسة مُخَطَّطَة ، لتحقيق أهداف بعيدة المدى
كلمة العدد تستمرّ الدعوةُ وتتكثّف هذه الأيّامَ لعقد الحوار مع أبناء الديانات الأخرى ، وتُبْذَل جهود لوضع أسس واستراتيجيّات له حتى يأتي مُثْمِرًا ،
كلمة العدد منذ نحو عام كامل لاتزال الدولةُ الصهيونيّةُ تفرض على أهالي “غزة” البالغ عددُهم المليونَ ونصفَ المليون حصارًا شاملاً، لم يرحم طفلاً أو شابًّا
كلمة العدد لقد أحسنتِ الجامعةُ الإسلاميّةُ الأمُّ في شبه القارة الهنديّة : دارالعلوم بمدينة “ديوبند” الهنديّة عندما أعلنتْ صارخًا: أنّ الإسلام يرفض الظلمَ والعنفَ والفتنةَ
كلمــة العدد ما إن يُهِلُّ شهرُ ربيع الأوّل حتى يستعدُّ كثيرٌ من المسلمين للاحتفال بمولد النبيّ الكريم – صلى الله عليه وسلم – الذي يسمّونَه
كلمة العدد مولانا نور عالم خليل الأميني النيّةُ أصلٌ من أصول الدين ، عَوَّلَ عليه الإسلامُ في بناء ما يَتَوخَّاه من سلوكيّات في الإنسان
كملة العدد ككُلِّ عام طَلَعَ علينا شهرُ الله الفضيل: شهرُ ذي الحجة الذي فيه يُؤَدَّى الحجُّ : أحدُ الأركان الأربعة في الإسلام ، والذي
كلمة العدد إلقاءُ نظرةٍ واحدةٍ على واقع الأمّة المسلمة اليومَ يكفي لتَبَيُّنِ أنّ الأمم كلَّها –– الكافرة والمشركة بكلّ فئاتها وأنواعها وأعراقها وأجناسها ––
كلمة العدد شهر رمضان ، هو شهر القرآن ؛ لأنه فيه أُنْزِلَ : «شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنـٰـتٍ مِنَ الْهُدٰى
كلمة العدد من أساليب اليهود – وكذلك المسيحية المتصهينة التي تَتَّبـِـع اليوم استراتيجيةَ اليهود وتقف بجانبهم – أنهم يصطنعون رجالاً لهم بين أعدائهم: أبناء
كلمة العدد لقد بات مؤكدًا حتى لدى كثير من فريق المنخدعين والبسطاء ، فضلاً عن العقلاء والواعين من المسلمين في أقطار العالم كله ،
كلمة العدد محنة الاقتتال الفلسطيني – الفلسطيني في شوارع غزّة لم تقضّ فقط مضجع المسلمين – المناصــرين للقضيّـة الفلسطينية – في مشارق الأرض ومغاربها
كلمة العدد الأعداءُ لايحاربون الإسلام وأهلَه بأسلوب واحد ، وعلى جبهة واحدة ، وبنوع من الأسلحة واحد ؛ وإنما يحاربونه وإيّاهم بعدد من الأساليب،
كلمة العدد بمحمد ﷺ واتباعه حتى يتخلص من المحن والمشكلات التي تأخذ برقابه من لايدري أن العالم اليوم يعيش في الأمواج المتلاطمة من المحن
كلمــــة العــــــدد القراء الكرام الذين يتابعون قراءةَ ما أكتبه حول ما يُسَمَّى بـ«الشرق الأوسط» – ولا سيما ما ظلتُ أكتبه باللغة العربية – يعلمون