الكاتب: أبوعائض القاسمي المباركفوري

بقلم:  أبو عائض القاسمي المباركفوري          ذات ليلةٍ من ليالي السنة المنصرمة طَرَقَ بابي طارق، بعد صلاة المغرب في الوقت الذي ينصرف فيه معظم المدرسين

         قدَّر الله تعالى لكاتب هذه السطور أن يزور في الأيام الأخيرة بلدًا من بلاده؛ بلدًا إسلاميًّا، بلد كلمة التوحيد؛ بلدًا تنفس في جوه، وتشرب

بقلم:  التحرير          في يوم الخميس 23/ ذي القعدة عام 1443هـ = 24/ يونيو 2022م استأثرت رحمة الله تعالى بالداعية المخلص العلامة محمود أفندي، رحمه

         كنا شببة متقاربين في السن، نتلقى الدراسة الدينية في بعض المدارس الأهلية الهندية، ونجتمع على أساتذة وشيوخ في العلم والأدب والحديث والفقه. ثم تخرجنا

بقلم: العلامة الشيخ شبير أحمد العثماني رحمه الله  (1305-1369هـ/1887-1949م) تعريب: أبو عائض القاسمي المباركفوري(*)          وَقَالَتِ ٱلۡيَهُودُ وَٱلنَّصَٰرَىٰ نَحۡنُ أَبۡنَـٰٓؤُاْ ٱللَّهِ وَأَحِبَّـٰٓؤُهُۥۚ قُلۡ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم

إشراقة          قال الإمام مالك رحمه الله: وبلغني أن صكوكًا خرجت للناس في زمان مروان بن الحكم من طعام الجَار فتبايع الناس تلك الصكوك بينهم

إشـــــراقة          تضج الساحة بين فينة وأخرى بتهديدات موجهة إلى المسلمين بالنفي والجلاء من بلدهم الذي تنفسوا في جوه، وشربوا من مائه، واستظلوا بظله منذ