الوسم: مجلة الداعي جمادى الآخرة 1437 هـ = مارس – أبريل 2016م

كلمة المحرر           الأمن ضرورة إنسانية ومقصد شرعي أساسي، ركز الإسلام عليه ودعا إليه، وسنَّ من الأحكام والشرائع ما يؤدي الأخذ به إلى الأمن والسلام،

كلمة العدد           ضمن 47 إرهابيًّا مُتَورِّطين في التفجيرات والاغتيال وإثارة الفتنة والامتناع عن طاعة ولي الأمر وقيادة احتجاجات ضد الحكومة وحمل أسلحة، قامت حكومة

الفكرالإسلامي بقلم:  الدكتور رشيد كهوس (*)           يشغل القصص القرآني مساحةً واسعةً من القرآن الكريم- تقارب ثلث القرآن؛ وهو يشمل ثلاثة أنواع من القصص:       

دراسات إسلامية بقلم: الأستاذ/ سيد محبوب الرضوي الديوبندي -رحمه الله- (المتوفى 1399هـ / 1979م) ترجمة وتعليق: محمد عارف جميل القاسمي المباركفوري(*) 15/أغسطس عام1947م:        من

دراسات إسلامية بقلم:  الأستاذ محمد ساجد القاسمي (*) 4- الشيعة        لم يزل ملوك وولاة معظم الحكومات الإسلامية في الهند بما فيها الحكومة المغولية يتمذهبون

دراسات إسلامية أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم وألقابه وكناه محمد – الاسم الأكثر شيوعا في العالم بقلم: الأستاذ صلاح عبد الستار محمد الشهاوي (*)

دراسات إسلامية بقلم:  د. فريد أمعضشو        أثار الاحتجاج بالحديث النبوي في المجال اللغوي، عُمومًا، نقاشًا بين علمائنا قديمًا وحديثًا، على الرّغم من أنه يبدو

دراسات إسلامية أحد خريجي دارالعلوم/ديوبند المبرزين القدامى الشيخ السيد عبد الرحمن القاسمي الأزهري: أديب هندي أعجب العرب إبداعه بقلم:   محمد رافع الهدوي (*)        انتقل

دراسات إسلامية بقلم:   أسامة  نور/ القاسمي (*)        كثيرًاما نجد الناسَ يشكون: لماذا لا يُؤَثِّر الداعية اليومَ تأثيرَ الدعاة السلف الصالحين في الذين كانوا يخاطبونه

دراسات إسلامية بقلم:  الأستاذ عبد الرزاق الأمروهوي القاسمي(*)        للسنة النبوية مكانة عظيمة في التشريع الإسلامي، فهي الأصل الثاني بعد القرآن الكريم، والتطبيق العملي لما

محليات مؤامرة جديدة لإضرام النار الطائفية في «ديوبند» المجلس الهندوسي العام يعتبر دارالعلوم/ديوبند مدرسة لإعداد الجهاديين، ويرفع مذكرة إلى حاكم ولاية “أترابراديش” تطالب بوقف المدارس

أنباء الجامعة بقلم : مساعد التحرير لكناؤ:        تساءلت الجامعة الإسلامية:دارالعلوم/ديوبند – ردًا على الحملة التي شنتها منظمة إيم آر إيم (مسلم راشتريا منج) الخاضعة

إشراقة بقلم : مساعد التحرير        كنتُ أقرأ منذ أيام مقالًا لكاتب عربي حول ما تُعَانِيه اللغةُ العربيّةُ من إهمال شنيع من قِبَل أبنائها، وأخطار