كلمة المحرر في الساعة الواحدة من الليلة المتخللة بين الخميس والجمعة: 2-3/ربيع الآخر 1436هـ الموافق 22-23/يناير 2015م توفي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله
الوسم: مجلة الداعي جمادى الأخرى 1436 هـ = مارس – أبريل 2015م
كلمة العدد كلمة «إسلاموفوبيا» Islamo Phobia حديثة نسبيًّا، ويعتقد المُعَلِّقُون والمُحَلِّلُون الصحفيون: من المُحْتَمَل أن تكون مشتقّةً على غرار Ximophobia التي تعطي معنى «إرهاب
الفكرالإسلامي بقلم: الدكتور رشيد كهوس (*) عن أبي هُريرةَ – رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال:
دراسات إسلامية بقلم: الأستاذ/ سيد محبوب الرضوي الديوبندي رحمه اللّه (المتوفى 1399هـ / 1979م) ترجمة وتعليق: محمد عارف جميل القاسمي المباركفوري(*) غلاف الجبة النبوية في
دراسات إسلامية بقلم: الأستاذ محمد ساجد القاسمي(*) من سنن الله في الحياة أنَّ الشيء إذا بلغ كماله أخذ ينقص، وأنّ الأمر إذا وصل منتهاه آذن
دراسات إسلامية بقلم: المفتي سعيد أحمد البالنبوري حفظه الله(*) ترجمة : أبوعاصم القاسمي المباركفوري قال الله تعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى* وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى*
دراسات إسلامية بقلم: الدكتورة مسرت جمال(*) نکهت رخسانه (**) علم البديع فرع من علوم البلاغة، يختص بتحسين أوجه الكلام اللفظية والمعنوية. وهو علمٌ يُعْرفُ به
دراسات إسلامية بقلم: أسامة نور (*) أبو الفرج علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي القرشي من أئمة الأدب والأعلام في
دراسات إسلامية بقلم: الأستاذ أشرف عباس القاسمي(*) المستشرقون: هم مجموعةٌ من علماء الغرب الذين اعتنوا بدراسةِ الإسلام واللغة العربية، ولغات الشرق، وأديانه، وآدابه، والاستشراق اتجاهٌ
العالم الإسلامي وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود الجامعة الإسلامية دارالعلوم/ديوبند بالهند تتلقى نعي وفاته بحزن عميق وتعزي في
الجامعة الإسلامية: دارالعلوم/ ديوبند تهنئ الملك الجديد
العالم الإسلامي الجامعة الإسلامية: دارالعلوم/ ديوبند تهنئ الملك الجديد للمملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز آل سعود الذي نُصب ملكاً للمملكة
محليات بقلم : مساعد التحرير في سلسلة من التصريحات الاستفزازية التي يُطلقها الهندوس المتعصبون ضد المسلمين والتي تؤجج الاحتقان ضد المسلمين ويدفع نحو صدام الأديان
أنباء الجامعة بقلم : مساعد التحرير زار وفد تركي مكون من ثلاثة نفر وهم كل من الأستاذ عثمان مصري والأستاذ عبد الله – ممثل جريدة
إشراقة في الماضي كان المُعَلِّم يُسَمَّىٰ «المُؤَدِّب» لأن التعليم والتأديب كانا مُتَلاَزِمَيْن لا يفارق أحدهما الآخر ولا يُتَصَوَّر الفراق بينهما. وكذلك المتعلم كان لا يُدْعَىٰ